عرف عن الدبلوماسي المذكور عبر تاريخ عمله أنه يركز على الجنس اللطيف وكان يبرر في كل مرة ان علاقاته عبارة عن صداقات عابرة لم تصل الى مرحلة لتكون الفتاة خليلته ولاحتى عشيقته،
وان علاقاته النسائية تصب في مصلحة بلده!
والغريب هذا الامر لم يمنع من استمرار الدبلوماسي في عمله لاحقا بعد اكتشاف علاقته في احدى الدول، حتى بعد وضعه تحت المراقبة لفترة بسيطة خشية من ان تكون علاقاته تهدف للايقاع به والحصول على معلومات .بل وتمت ترقيته!!!
ولكن الحديث مؤخرا يدور عن شبهات تتعلق بادعاءات حول التحرش الجنسي، واستغلال النساء، وهدايا من السفارة كشفتها تسريبات نتيجة صراعات حادة ضمنها.
الواقعة التي أكدتها عشيقة الدبلوماسي لزميلتها تبين انه ورغم كرمه فان نزواته وميله الى العنف في علاقته الحميمة جعلها تشعر بالقلق على حياتها النفسية، فقررت انهاء العلاقة من طرف واحد. وقد بدا الدبلوماسي مؤخرا يزعجها بتودده ورغباته مما جعلها تفكر باللجوء الى السلطات المختصة لحمايتها.